نبذة تعريفية
عن المؤسسة
كلمة رئيس المؤسسة
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد.
إن المرأة كانت أماً أو بنتاً أو أختاً أو زوجاً، هي فرد لها أثرها الكبير في بناء المجتمع، وحضورها الملموس في صناعته وتقدمه ورقيه، لما أودع الله فيها من خصائص وميزات، جعلت منها صاحبة الدور الإيجابي واليد الطولى في بناء الأجيال، وصناعة الرجال، وهنا كانت وما زالت مؤسسة الفتاة برؤيتها ورسالتها وأهدافها، تسعى لأن تكون المكان الأمثل للفتاة اليمنية، والنموذج الصحيح لإبراز دورها، وتوظيف طاقتها، عبر أنشطة المؤسسة الموضحة في صفحات هذا الموقع، والذي نطمح من خلاله، مشاركة الجميع في مسيرة المؤسسة وتطورها.
سائلين الله أن يجعل ذلك في ميزان حسنات الجميع.
والله الموفق.
رؤيتنا
- أن نكون الوجهة الأولى والنموذج المتكامل للعمل الدعوي التنموي في الوسط النسوي.
رسالتنا
- نسعى لعمل دعوي علمي وتربوي ثقافي تنموي مؤسسي رائد في الوسط النسائي من خلال التعليم والتطوير لإيجاد الفتاة المتصفة بالعلم والحكمة والخلق الحسن الممتلكة للقدرات والمهارات المتميزة والتي تمكنها من مواكبة الواقع وفق الضوابط الشرعية.
أهدافنا
- الريادة في العمل الدعوي العلمي التربوي التنموي الثقافي المؤسسي.
- الريادة في صناعة القيادات النسائية الدعوية في مختلف المجالات.
- بناء علاقات داخلية وخارجية فاعلة بين المؤسسة والجهات الأخرى ذات العلاقة.
- تحقيق الاكتفاء الذاتي بإنشاء وتطوير موارد مالية متعددة.
قيمنا
- الأمانة
- الصبر
- الصدق
- الاحتساب
- الشفافية
- مواكبة لالتطورات التكنولوجية
- الجودة
- الابداع
- الابتكار
لوحة الشرف
الإسـم : د/ نجيبة حداد
الصفة : وكيل وزارة الثقافة
المقال :
سررت جداً بزيارة مؤسسة الفتاة وشعرت بفرحة كبيرة للرعاية التي تقدمها المؤسسة للفتاة بما يخدمها في تأدية رسالتها الربانية وأسعدني التأهيل والتدريب الذي يدل على القيادة الحكيمة لهذا الإنجاز العظيم ودعم قضايا التنمية في يمننا السعيد.
الإسـم : د/ علي مقبول
الصفة : استاذ بجامعة صنعاء – كلية الاداب
المقال :
قمت بزيارة مؤسسة الفتاة اليمنية ووجدت هذه المؤسسة لها أعمال فاضلة في الجانب النسائي تشكر عليها . ونحن بحاجة الى تثقيف الفتاة اليمنية لأن الفتاة هي نصف المجتمع.
بتاريخ: 10-05-2009
الإسـم : د/ احلام جحاف
الصفة : اليمن – صنعاء- وزارة التربية والتعليم – قطاع التدريب والتأهيل
المقال :
لقد سعدت تماماً بالتعاون مع أخواتي بمؤسسة الفتاة ولقد لفت نظري منذ أن وضعت قدمي بباب المؤسسة التنظيم وحسن الإعداد والمجهود المبذول من الجميع بحيث تبدو المؤسسة للناظر كخلية نحل نشطة